تحدث محسن المصطفى لصحيفة “L’Orient-Le Jour” الناطقة بالفرنسية، بأن “النظام يريد بالفعل التقليل من الطابع الطائفي للقوات المسلحة من خلال وضع ضابط سنّي في مقدمة الأحداث، بينما في الواقع، قيادة القوات الفعلية هي لضباط علويين، حيث أن المناصب العسكرية والمراكز الرئيسية في الجيش يقودها ضباط من الطائفة العلوية، وأضاف بأن دور الوزير علي عباس سيركز على الجوانب الإدارية والتنسيق مع المؤسسات العامة الأخرى، خاصة أنه “لم يقود قط فرقة أو هيئة عسكرية من قبل.