في دراسة نشرها المركز العربي وناقشت الأسباب والعوامل التي أدت إلى دخول الدولة السورية في أسوأ أزمة وجودية منذ تأسيسها عام 1920، وكيف أن تخلّي الدولة التي حكمها حزب البعث عن وظيفتها الاقتصادية (الريعية – التوزيعية) تجاه قواعد دعمها الاجتماعية التقليدية (العمال والفلاحون والأرياف).
تم استخدام ورقة “مراكز القوة في جيش النظام 2020 “نهج الصفاء العلوي” كمرجع في الدراسة.